بدان كه به تجلى ذات به
اسم واحد قهار كه احد است همه كثرات منمحى مىشوند و اين تجلى قيام قيامت كبراى
انسانى است، علامه قيصرى در شرح فص آدمى فصوص الحكم گويد:
و يظهر هذا المقام- أى
مقام الاحدية- للعارف عند التجلى الذاتى لتقوم قيامته الكبرى فيفنى و يفنى الخلق
عند نظره، ثم يبقى و يشاهد ربه بربه، رزقنا اللّه و اياكم. (ص 86 ط 1).
ص 53 و چون ذو النور و
نور يكى شود ...
زيرا اينها احكام كثرت است
چون قرب و بعد چه يكى را قرب و بعد نبود و از افاضه و استفاضه اثرى نماند.
ص 53 يعنى تشبيه و
تنزيه.
يعنى در اول تشبيه و در
دوم تنزيه چه آن كالعهن است و اين قاع صفصف فتدبر.
ص 53 و استدلال بثواقب
كواكب متعذر باشد.
جَعَلَ لَكُمُ
النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ (انعام 98) چنانكه از انواع بوصله و ديگر وسايل راهنماى بحرى.