responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آغاز و انجام المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 114

ص 18 اذ قال له كيف اصبحت يا حارثه، حديث دوم و سوم از باب حقيقت ايمان و يقين كتاب ايمان و كفر اصول كافى است (ج 2 ص 44 معرب) باسناده عن ابى بصير عن ابى عبد اللّه عليه السلام قال استقبل رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم حارثة بن مالك بن النعمان الانصارى فقال له كيف انت يا حارثة بن مالك؟ فقال: يا رسول اللّه مؤمن حقا الحديث.

ولى عارف رومى آن را به زيد بن حارثة اسناد داده است كه در اواخر دفتر اول مثنوى گويد:

گفت پيغمبر صباحى زيد را

 

كيف أصبحت اى رفيق با صفا

 

در پيرامون اين حديث شريف برخى از اشارات در كتاب دروس اتحاد عاقل به معقول گفته شده است اگر خواهى رجوع كن.

فصل چهارم‌

ص 21 چون دنيا ناقص است، صدر المتالهين در آخر اصل يازدهم فصل اول باب يازدهم نفس اسفار گويد:

نسبة الدنيا الى الاخرى نسبة النقص الى الكمال و نسبة الطفل الى البالغ و لهذا يحتاج فى هذا الوجود كالاطفال لضعفهم و نقصهم الى مهد هو المكان و داية هو الزمان 1 اين كلام آخوند ترجمه گفتار خواجه در همين فصل است كه گويد: چون دنيا ناقص است بمثابه كودك، و طفل را از دايه و گهواره‌

(1) (ج 4 ص 051).

اسم الکتاب : آغاز و انجام المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 114
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست