responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آغاز و انجام المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 103

فصل دوم‌

ص 9 پس خلق را از نيست هست گردانيده ...،

در خلق تقدير و اندازه است در بيان اين مطلب شريف به رساله راقم به نام وحدت از ديدگاه عارف و حكيم رجوع شود. (ص 86) تا معنى هست شدن خلق بعد از نيستى، حاصل شود.

در نيست شدن بعد از هستى، مرحوم فيض در وافى- پس از نقل حديث امام صادق عليه السلام از كافى كه پس از موت حمله عرش جز ملك الموت كسى نمى‌ماند، «ثم يجيى‌ء كئيبا حزينا لا يرفع طرفه فيقال:

من بقى؟ فيقول: يا رب لم يبق الا ملك الموت. فيقال له مت يا ملك الموت فيموت»- بيانى دارد كه:

لعل موت اهل السماء كناية عن فناء كل سافل منهم فى عاليه و لهذا يتأخر موت العالى عن السافل. و انما يتأخر موت ملك الموت عن الجميع لانه به يحصل فناؤهم! 1 ص 9 و ان الى ربك الرجعى، آيت ديگر وَ أَنَّ إِلى‌ رَبِّكَ الْمُنْتَهى‌، در كريمه مباركه سر ديگر است كه رب مضاف را شأنى است كه اشارت به نحوه حصه و جدول وجودى هر موجودى دارد و رب مخاطب كريمه، منتهى و رجعيى ديگرانست كه امام كل است فتبصر.

ص 10 و ادخلى جنتى،

(1)- (وافى ج 3 ص 28 باب 31، ذكر الموت و انه لا بد منه).

اسم الکتاب : آغاز و انجام المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 103
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست