اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِيهِ[1] ما يُرْضِيكَ، وَ أَعُوذُ بِكَ فِيهِ مِمَّا يُؤْذِيكَ[2]، وَ التَّوْفِيقَ بِأَنْ اطِيعَكَ وَ لا أَعْصِيَكَ، يا عالِماً بِأَحْوالِ السَّائِلِينَ[3].