responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اعلام القرآن المؤلف : فرهنگ و معارف قرآن    الجزء : 1  صفحة : 571
ءاتهُمُ اللَّهُ مِن فَضلِهِ و يَستَبشِرونَ بِالَّذينَ لَم‌يَلحَقوا بِهِم مِن خَلفِهِم الَّا خَوفٌ عَلَيهِم و لا هُم يَحزَنون». (آل‌عمران/ 3، 169- 170)
برحسب نقل ديگر، اين آيات در مقام شهيدان بدر و احُد نازل شده است. [1]
افزون بر آيات قرآن، رسول خدا هم در مراحل گوناگون از بازماندگان شهيدان دل‌جويى كرد. [2] و هنگامى كه در برابر شهيدان احُد قرار گرفت، فرمود: من بر شهيدان گواهم كه هيچ كس در راه خدا زخمى نمى‌شود، مگر آن‌كه خداوند وى را در قيامت برمى‌انگيزد؛ در حالى كه از زخمش خون مى‌چكد كه رنگ آن مانند خون، و بوى آن هم‌چون مشك باشد. [3]
منابع‌
اسباب النزول، واحدى؛ انساب الاشراف؛ البحرالمحيط فى‌التفسير؛ البداية والنهايه؛ التبيان فى تفسير القرآن؛ تاريخ الامم و الملوك، طبرى؛ تاريخ خليفة بن خياط؛ تاريخ المدينة المنوره؛ تاريخ اليعقوبى؛ تفسير جوامع الجامع؛ تفسير القرآن العظيم، ابن‌كثير؛ تفسير القمى؛ التفسير الكبير؛ تفسير المنار؛ تفسير نمونه؛ جامع‌البيان فى تفسيرالقرآن؛ الجواهر الحسان فى تفسير القرآن، ثعالبى؛ الدرالمنثور فى التفسير بالمأثور؛ دلائل النبوه؛ الروض الانف؛ روض‌الجنان و روح‌الجنان؛ السيرة الحلبيه؛ سيره رسول خدا؛ السير والمغازى، ابن‌اسحق؛ السيرة النبويه، ابن‌كثير؛ السيرة النبويه، ابن‌هشام؛ الصحيح من سيرة النبى الاعظم صلى الله عليه و آله؛ الطبقات الكبرى؛ غررالتبيان فى من لم يسم فى القرآن؛ فرازهايى از تاريخ پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله؛ فروغ ابديت؛ الكامل فى‌التاريخ؛ كشف‌الاسرار و عدةالابرار؛ الكشاف؛ لسان‌العرب؛ مجمع‌البيان فى تفسيرالقرآن؛ مروج الذهب و معادن الجوهر؛ المصباح المنير؛ معجم ما استعجم؛ معجم البلدان؛ المغازى؛ المنتظم فى تاريخ الملوك والامم؛ مفردات الفاظ القرآن؛ الميزان فى تفسيرالقرآن.
[1]. مجمع البيان، ج 2،ص 880
[2]. المغازى، ج 1، ص268
[3]. السيرة النبويه،ابن‌هشام، ج 3، ص 97- 98
اسم الکتاب : اعلام القرآن المؤلف : فرهنگ و معارف قرآن    الجزء : 1  صفحة : 571
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست