تجري البراءة عن وجوب دفع العوض بل لابدّ من المصالحة بينهما.
الكلام في أقسام الخيار
أقسام الخيار وإن كانت كثيرة وربما عدّها بعضهم إلى أربعة عشر قسماً
إلّاأنّ جلّها يرجع إلى خيار تخلّف الشرط ، ولذا لم يتعرّض شيخنا الأنصاري (قدّس سرّه) إلّا إلى سبعة منها لأنّها العمدة.