خشية الله
إنّ الله تعالى هو الملجأ الحقيقي الوحيد للخوف والخشية منه[1].
الخشية المطلوبة:
ينبغي أن يتحلّى الإنسان بخوف العابدين ورهبة أولياء الله[2].
ازدياد الخشية:
كلّما يزداد الإنسان علماً بالله، فإنّه سيزداد خشية منه تعالى.
وكلّما يزداد الإنسان علماً بطاعة الله، فإنّه سيزداد خضوعاً وتذلّلاً له تعالى[3].
أثر خشية الله:
خشية الله تسلب من قلب الإنسان محبّته للدنيا[4].
[1] <ولا أخاف على نفسي إلاّ إياك>. [دعاء12]<إلهي . . . منك أخاف>. [دعاء52][2] <اللّهم . . . أسألك خوف العابدين لك>. [دعاء54]<اللّهم اجعل . . . رهبتي مثل رهبة أوليائك>. [دعاء54][3] <سبحانك أخشى خلقك لك أعلمهم بك، وأخضعهم لك أعلمهم بطاعتك>. [دعاء52][4] <أن تسلّي نفسي عن الدنيا بمخافتك>. [دعاء52]
[1] <ولا أخاف على نفسي إلاّ إياك>. [دعاء12]
<إلهي . . . منك أخاف>. [دعاء52]
[2] <اللّهم . . . أسألك خوف العابدين لك>. [دعاء54]
<اللّهم اجعل . . . رهبتي مثل رهبة أوليائك>. [دعاء54]
[3] <سبحانك أخشى خلقك لك أعلمهم بك، وأخضعهم لك أعلمهم بطاعتك>. [دعاء52]
[4] <أن تسلّي نفسي عن الدنيا بمخافتك>. [دعاء52]