الحجّة الإلهية
إنّ لله تعالى كمال الحجج والبراهين والبيّنات الواضحة بحيث لا يعجزه إتمام الحجّة على العباد[1].
أتمّ الله الحجّة على العباد كلّهم، وليس لأحد من العباد العذر في تقصيره إزاء الساحة الإلهية[2].
سمات الحجّة الإلهية:
1 - الحجّة الإلهية تامّة ومطلقة ولا يمكن دحضها أبداً[3].
2 - الحجّة الإلهية أعظم من أن توصف بكلّها[4].
3 - الحجّة الإلهية أقوى وأظهر حجّة قادرة على الفصل بين الحقّ والباطل[5].
[1] < . . . ولم يعيك برهان ولا بيان>. [دعاء47][2] <فلست بريئاً فأعتذر>. [دعاء51]<أعلم أنّ الحجّة لك>. [دعاء47][3] <حجّتك قائمة لا تدحض>. [دعاء46][4] <حجّتك أجل من أن توصف بكلّها>. [دعاء46][5] <وأصدع بالحقّ فرقانك>. [دعاء47]
[1] < . . . ولم يعيك برهان ولا بيان>. [دعاء47]
[2] <فلست بريئاً فأعتذر>. [دعاء51]
<أعلم أنّ الحجّة لك>. [دعاء47]
[3] <حجّتك قائمة لا تدحض>. [دعاء46]
[4] <حجّتك أجل من أن توصف بكلّها>. [دعاء46]
[5] <وأصدع بالحقّ فرقانك>. [دعاء47]