قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّــيَ الَّـذِي يُـحْيِ وَيُـمِيتُ قَـالَ أَنَــاْ أُحْـيِ وَأُمِيتُ قَالَ إِبْـرَاهِيمُ فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِـالـشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الَّظالِمِينَ)[1] .
2- وقال سبحانه وتعالى في حديث إبراهيم (عليه السلام) وبدء إظهار دعوته إلى توحيد الله تعالى: (وَكَذَلِكَ نُرِي إبْرَهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَالأرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنينَ * فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ الَّيْلُ رَءَا كَوْكَباً قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّآ أَفَلَ قَالَ لآ أُحِبُّ الأفِلِينَ * فَلَمَّا رَءَا الْقَمَرَ بَازِغاً قَالَ هَذَآ رَبِّي فَلَمَّآ أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّآلِّينَ * فَلَمَّآ رَءَا الشَّمْسَ بَازِغَةٍ قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَآ أَكْبَرُ فَلَمَّآ أَفَلَتْ قَالَ يَقَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ * إِنّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ حَنِيفاً وَمَآ أَنَاْ مِنَ الْمشْرِكِينَ)[2] .
3- وقال سبحانه و تعالى: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَآءً وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللهُ ذَلِكَ إِلأّ بالْحَقِّ يُفَصِّلُ الأَيَتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ)[3] .
4- وقال سبحانه و تعالى: (اللهُ الَّذِي رَفَعَ السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌ يَجْرِي لأّجَلٍ مُّسَمّىً يُدَبِرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الأَيَتِ لَعَلَّكُم بِلِقَآءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ)[4] .
5- وقال سبحانه وتعالى: (وَءَايَةٌ لَّهُمُ الَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإذَاهُم مُّظْلِمُونَ * وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزٍ الْعَلِيمِ * وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ * لاَ الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أّن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلاَ الَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌ فِي
[1] البقرة: 258.[2] الأنعام: 75 - 97 .[3] يونس: 5 .[4] الرعد: 2 .
[1] البقرة: 258.
[2] الأنعام: 75 - 97 .
[3] يونس: 5 .
[4] الرعد: 2 .