responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التوحيد عند مذهب أهل البيت المؤلف : الحسّون، علاء    الجزء : 1  صفحة : 238

قال تعالى: { أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثهلم } [ يس: 81 ]

آيات قرآنية حول عمومية قدرة الله تعالى :

1 ـ { إنّ الله على كلّ شيء قدير } [ البقرة: 20 ]

2 ـ { وكان الله على كلّ شيء مقتدراً } [ الكهف: 45 ]

3 ـ { تبارك الذي بيده الملك وهو على كلّ شيء قدير } [ الملك: 1 ]

4 ـ { له الملك وله الحمد وهو على كلّ شيء قدير } [ التغابن: 10 ]

5 ـ { وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض إنّه كان عليماً قديراً } [ فاطر: 44 ]

أحاديث لأهل البيت(عليهم السلام) حول عمومية قدرة الله تعالى :

1 ـ قال الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام): "الأشياء كلّها له سواء علماً وقدرة..."[1].

2 ـ قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم(عليه السلام): "إنّ الله تعالى... القادر الذي لا يعجز"[2].

مناقشة أهم الإشكالات الواردة حول عموم قدرة الله تعالى

الإشكال الأوّل :[3]

إنّ الله غير قادر على فعل القبيح.


[1] الكافي، الشيخ الكليني: كتاب التوحيد، باب الحركة والانتقال، ح 4، ص 126.

[2] التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 2، ح 32، ص 74.

[3] أشير إلى هذا الإشكال والردّ عليه في:

تقريب المعارف، أبو الصلاح الحلبي: مسائل العدل، ص 100. المسلك في أصول الدين، المحقّق الحلّي: النظر الثاني، البحث الثالث، ص 89 . المنقذ من التقليد، سديدالدين الحمصي: ج 1، القول في العدل، ص 154. كشف المراد، العلاّمة الحلّي: المقصد الثالث، الفصل الثاني، ص 396. مناهج اليقين، العلاّمة الحلّي: المنهج الرابع، البحث الرابع، ص 162 ـ 163.

اسم الکتاب : التوحيد عند مذهب أهل البيت المؤلف : الحسّون، علاء    الجزء : 1  صفحة : 238
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست