برهان الحدوث[1]
المقدمة الأولى: العالم[2] حادث.
المقدمة الثانية: كلّ حادث يحتاج إلى مُحدِث.
النتيجة: العالم يحتاج إلى مُحدِث.
بيان المقدّمة الأولى لبرهان الحدوث : العالم حادث أدلة حدوث العالم (أي : حدوث الأجسام)
الدليل الأوّل :
كلّ جسم لا يخلو من الحوادث.
وكلّ ما لا يخلو من الحوادث فهو حادث.
فكلّ جسم حادث[3].
هذا الدليل مبني على إثبات ثلاث قضايا :
الأولى: وجود الحوادث.
الثانية: كلّ جسم لا يخلو من الحوادث.
الثالثة: كلّ ما لا يخلو من الحوادث فهو حادث.
[1] انظر: شرح جمل العلم والعمل، الشريف المرتضى: باب ما يجب اعتقاده في أبواب التوحيد، ص43.المسلك في أصول الدين، المحقّق الحلّي: النظر الأوّل، المطلب الأوّل، ص39 ـ 40.قواعد العقائد، نصيرالدين الطوسي: الباب الأوّل، ص46.قواعد المرام، ميثم البحراني: القاعدة الرابعة، الركن الأوّل، الطريق الثاني، ص67.كشف المراد، العلاّمة الحلّي: المقصد الثالث، الفصل الأوّل، ص 392.مناهج اليقين، العلاّمة الحلّي: المنهج الرابع، المبحث الثاني، ص158 .[2] "العالم" عبارة عما سوى الله تعالى.انظر قواعد العقائد، نصيرالدين الطوسي: الباب الأوّل، ص39.قواعد المرام، ميثم البحراني: القاعدة الثالثة، الركن الثاني، البحث الأوّل، ص59.كشف الفوائد، العلاّمة الحلّي: الباب الأوّل، ص133.[3] انظر: قواعد العقائد، نصيرالدين الطوسي: الباب الأوّل، ص39.كشف الفوائد: العلاّمة الحلّي: الباب الأوّل، ص135.
[1] انظر: شرح جمل العلم والعمل، الشريف المرتضى: باب ما يجب اعتقاده في أبواب التوحيد، ص43.
المسلك في أصول الدين، المحقّق الحلّي: النظر الأوّل، المطلب الأوّل، ص39 ـ 40.
قواعد العقائد، نصيرالدين الطوسي: الباب الأوّل، ص46.
قواعد المرام، ميثم البحراني: القاعدة الرابعة، الركن الأوّل، الطريق الثاني، ص67.
كشف المراد، العلاّمة الحلّي: المقصد الثالث، الفصل الأوّل، ص 392.
مناهج اليقين، العلاّمة الحلّي: المنهج الرابع، المبحث الثاني، ص158 .
[2] "العالم" عبارة عما سوى الله تعالى.
انظر قواعد العقائد، نصيرالدين الطوسي: الباب الأوّل، ص39.
قواعد المرام، ميثم البحراني: القاعدة الثالثة، الركن الثاني، البحث الأوّل، ص59.
كشف الفوائد، العلاّمة الحلّي: الباب الأوّل، ص133.
[3] انظر: قواعد العقائد، نصيرالدين الطوسي: الباب الأوّل، ص39.
كشف الفوائد: العلاّمة الحلّي: الباب الأوّل، ص135.