responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التوحيد عند مذهب أهل البيت المؤلف : الحسّون، علاء    الجزء : 1  صفحة : 190

3 ـ { ولنبلونكم حتّى نعلم المجاهدين منكم والصابرين } [ محمّد: 31 ]

4 ـ { أم حسبتم أن تدخلوا الجنّة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين } [ آل عمران: 142 ]

5 ـ { يا أيّها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب } [ المائدة: 94 ]

6 ـ { وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب } [ الحديد: 25 ]

7 ـ { وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلاّ لنعلم من يتبع الرسول ممّن ينقلب على عقبيه } [ البقرة: 143 ]

تنبيه :

إذن، المقصود من علم الله بهذه الأمور هو علمه تعالى "بوجودها"; لأنّ قبل وجود هذه الأمور لا يصح القول بأنّه تعالى عالم بوجودها، بل الله تعالى يعلم قبل ذلك بأنّها "ستوجد" أو "لا توجد، فإذا "وُجدت" صح القول بأنّه تعالى عالم "بوجودها".





اسم الکتاب : التوحيد عند مذهب أهل البيت المؤلف : الحسّون، علاء    الجزء : 1  صفحة : 190
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست