ذلك لم يدر أحد مَن خالقه ولا مَن رازقه"[1].
[1] المحاسن، أبو جعفر البرقي: ج 1، باب جوامع من التوحيد، ح [826] 228، ص 376. وعنه بحار الأنوار: 3 / 280ح16.