اسم الکتاب : العلاّمة البلاغي رجل العلم والجهاد المؤلف : الحسّون، محمد الجزء : 1 صفحة : 268
2 ـ ق 2 ب 32: "ما إن تمسّكتم"; من الحديث السابق أيضاً.
3 ـ ق 2 ب 52: البيت كلّه من القصيدة المردود عليها.
4 ـ ق 2 ب 56: البيت كلّه من القصيدة المردود عليها.
5 ـ ق 2 ب 63: البيت كلّه من القصيدة المردود عليها.
6 ـ ق 2 ب 66: البيت كلّه من القصيدة المردود عليها.
7 ـ ق 2 ب 68: البيت كلّه من القصيدة المردود عليها.
8 ـ ق 2 ب 72 ـ 80: ضمّن أسماء كتب كثيرة ذكر فيها المهدي ـ عجلّ الله تعالى فرجه الشريف ـ مثل: ينابيع المودّة، يواقيت، البيان، الكفاية، فصل الخطاب، روضة الأحباب، مطالب السؤول، الفصول، مناقب، شواهد النبوّة، تذكرة، فتوحات، مرقاة، هداية، المكاشفات، ومرآة، وقد بيّنّا أسماء هذه الكتب كاملة، مع ذكر مؤلّفيها.
9 ـ ق 2 ب 84: عجز البيت من القصيدة المردود عليها.
10 ـ ق 2 ب 93: نحو البيت من القصيدة المردود عليها.
11 ـ ق 2 ب 104: عجز البيت من القصيدة المردود عليها.
12 ـ ق 3 ب 1: "ارجعي"; من آية كريمة.
13 ـ ق 3 ب 15: "كلّ يدّعي"; من بيت شعري.
14 ـ ق 3 ب 21: "يسألونك"; من آية كريمة.
* المبالغة: وهي أن تبلغ بالمعنى إلى أقصى غاياته، ووجدنا منها عند العلاّمة البلاغي في ق 6 ب 7:
وما سِوى المَحْسودِ مِنْ مِسْواكِها
حَتّى الخَيالُ بالمُنى مَا ذاقَها
يُريد أنّ حبيبته لم يذق طعم قُبلتها أحد، عدا المسواك، حتّى في الخـيال وفي الأمانـي، وهـذا غاية في المبالغـة; إذ الخيال يصل إلى أبعد ممّا ذكره.
* التقطيع: وهو تقسيم بيت الشعر إلى عدّة أجزاء متساوية، وممّا وجدنا منه عند العلاّمة البلاغي ما يلي:
اسم الکتاب : العلاّمة البلاغي رجل العلم والجهاد المؤلف : الحسّون، محمد الجزء : 1 صفحة : 268