responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلاّمة البلاغي رجل العلم والجهاد المؤلف : الحسّون، محمد    الجزء : 1  صفحة : 163

شيخنا البلاغي عمل عمله لله ، فكان مصداقاً لقوله تعالى : ( فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ * إِنَّا كَفَيْنَـكَ الْمُسْتَهْزِءِينَ )[1] .

طبعاته

طبع هذا التفسير أربع مرّات :

الأُولى والثانية : في مطبعة العرفان بصيدا سنة 1352 هـ ، إذ طُبع أوّلا الجزء الأوّل منه ، ثمّ طبع الجزءان معاً سنة 1355 باهتمام السيّد حسن الحسيني اللواساني النجفي .

الثالثة : في مدينة قم المقدّسة ، نشر مكتبة الوجداني ، من دون تأريخ وهي طبعة مصوّرة عن الطبعة الثانية .

الرابعة : في مدينة قم المقدّسة ، تحقيق ونشر مؤسّسة البعثة ، سنة 1420 هـ .

علماً بأنّ مقدّمة هذا التفسير طبعت أوّلا في مصر مع تفسير السيّد عبد الله شبّر ( م 1242 هـ ) ، وثانياً كتقديم لتفسير مجمع البيان للعلاّمة الطبرسي ( م 548 هـ )

نشر دار المعرفة في بيروت ، وثالثاً طبعت بشكل مستقلّ بتحقيق سماحة حجّة الإسلام الشيخ محمّد مهدي نجف ، ونشر المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلاميّة سنة 1419 هـ .

2 ) أعاجيب الأكاذيب

ذكرها اللواساني في فهرست مؤلّفات البلاغي ، ونسبها له أيضاً عدد من

أصحاب التراجم والسير كالشيخ عبّاس القمّي[2] ، والشيخ جعفر محبوبة[3] ،

والعلاّمة الشيخ آقا بزرگ الطهراني[4] ، والأُستاذ علي الخاقاني[5] ، وشيخنا السيّد


[1]التفسير والمفسّرون 2 : 438 ، الهامش (2 )، والآيتان في سورة الحجر (15 ): 94 و95 .

[2]الكنى والألقاب 2 : 95 .

[3]ماضي النجف وحاضرها 2 : 64 .

[4]الذريعة 2 : 220 / 866 .

[5]شعراء الغري 2 : 440 .

اسم الکتاب : العلاّمة البلاغي رجل العلم والجهاد المؤلف : الحسّون، محمد    الجزء : 1  صفحة : 163
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست