فتلقّاه أبو بكر فقال: يا أبا الحسن بحقِّ رسول اللّه، وبحقِّ من فوق العرش إلاّ خلّيت عنه، فإنّا غير فاعلين شيئاً تكرهه.
قال: فخلّى عنه وتفرَّق النّاس، ولم يعودوا إلى ذلك[1].
[1] البحار ج43 ص170 ح11 .