[1] كفاية الطالب ص 199 و 224، و الصواعق المحرقة
ص 76
أقول: ملازمته لرسول اللّه( ص) من
المتواترات، و مما لا يرتاب فيه إلا الجاهل بالتاريخ الاسلامي.
[2] مجمع الزوائد ج 9 ص 114، و الاستيعاب في هامش
الاصابة ج 3 ص 38، بطرق متعددة، و الرياض النضرة ج 2 ص 198 و حلية الأولياء ج 1 ص
65 و 66.
[3] و( 4) أقول: من جملة مصادرها: صحيح الترمذي ج
2 ص 299، و مصابيح السنة ج 2 ص 275، و التاج الجامع للأصول ج 3 ص 337، و كنز
العمال ج 6 ص 401، و كنز الحقائق ص 43، و مستدرك الحاكم ج 2 ص 126، و تهذيب
التهذيب ج 6 ص 320، و أسد الغابة ج 4 ص 22. أقول: لا يرتاب في تواترها إلا معاند
مغرض.
[4] و( 4) أقول: من جملة مصادرها: صحيح الترمذي ج
2 ص 299، و مصابيح السنة ج 2 ص 275، و التاج الجامع للأصول ج 3 ص 337، و كنز
العمال ج 6 ص 401، و كنز الحقائق ص 43، و مستدرك الحاكم ج 2 ص 126، و تهذيب
التهذيب ج 6 ص 320، و أسد الغابة ج 4 ص 22. أقول: لا يرتاب في تواترها إلا معاند
مغرض.
[5] رواه في ينابيع المودة ص 121، و ابن أبي
الحديد في شرح النهج ج 2 ص 429 عن مسند أحمد، و سنن البيهقي، و قال: إنه صححه، و
التفسير الكبير ج 8 ص 81.
اسم الکتاب : نهج الحق وكشف الصدق المؤلف : العلامة الحلي الجزء : 1 صفحة : 236