فالأخبار المتواترة عن
النبي ص الدالة على إمامته هي أكثر من أن تحصى و قد صنف الجمهور و أصحابنا في ذلك
و أكثروا و لنقتصر هاهنا على القليل فإن الكثير غير متناه و هي أخبار.
[3] شواهد التنزيل ج 1 ص 412، 413، بإسناده، في
عدة روايات.
[4] و كما قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة
ج 2 ص 430، و رواه أحمد في المسند، و في كتاب الفضائل، و ذكره صاحب كتاب الفردوس،
و الرياض النضرة ج 2 ص 164، و مناقب ابن المغازلي ص 87، و لسان الميزان ج 2 ص 229،
و ميزان الاعتدال ج 1 ص 507، عن تاريخ ابن عساكر، و مناقب الخوارزمي ص 46، و
ينابيع المودة ص 10، 83، و تذكر الخواص ص 52 ط الغرى، و كفاية الطالب ص 314، و
غيرها مما هو معتبر عند أعاظمهم.
اسم الکتاب : نهج الحق وكشف الصدق المؤلف : العلامة الحلي الجزء : 1 صفحة : 212