responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نفحات الاعجاز المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 1  صفحة : 19

يقدر على يعقوب،فطلب منه أن يطلقه فلم يطلقه حتى باركه‌[1]،انظر في الثاني و الثلاثين من التكوين/عدد 24 إلى 31.
و منها ما في العشرين من أشعياء،من أنّ اللّه أمر نبيّه أشعياء أن يمشي عريانا و حافيا بين الناس ثلاث سنين؛عدد 1 إلى 5.
و منها ما في الرابع من حزقيال،من أنّ اللّه أمر نبيّه حزقيال أن يأكل كعكا من خبز الشعير الذي يخبزه أمام عيون بني إسرائيل على الخرء الذي يخرج عن الإنسان؛عدد 12 إلى 15.
و منها ما في أوّل هوشع،من أنّ اللّه أمر نبيّه هوشع أن يأخذ لنفسه امرأة زنا و أولاد زنا.
و منها ما في الثامن عشر من التكوين/عدد 8؛و التاسع عشر/عدد 3،من أكل اللّه عزّ و جلّ من طعام إبراهيم و لوط.
و منها ما في تاسع التكوين/عدد 21،فشرب نوح من الخمر فسكر و تعرّى داخل خبائه.
و منها ما في سابع لوقا/عدد 33:«لأنّه جاء يوحنّا المعمدان‌[2]لا يأكل خبزا و لا يشرب خمرا فتقولون به شيطان(34) جاء ابن الإنسان‌[3]يأكل و يشرب فتقولون هو ذا إنسان أكول و شرّيب خمر»و نحوه في حادي عشر متّى/عدد 19.
و من جملة الموانع ما وجدناه فيهما من التناقضات في النقل و الحكايات:
فمنها ما ورد في السابع و العشرين من متّى/عدد 44 في‌


[1]أي أعطاه البركة،و هي النبوّة.
[2]يوحنّا المعمدان هو الذي كان يغسّل الناس تطهيرا لهم قبل المسيح.
[3]هو نفس المسيح.


اسم الکتاب : نفحات الاعجاز المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 1  صفحة : 19
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست