responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نفحات الاعجاز المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 1  صفحة : 15

رسالته و رعايته للامّة،قال في/عدد 7:«الحقّ الحقّ أقول لكم،إنّي أنا باب الخراف(8)جميع الّذين أتوا قبلي هم سرّاق و لصوص».
و منها ما وجدناه في تعليم التوراة عن قول اللّه عزّ و جلّ في الإصحاح الثالث و العشرين من سفر الخروج/عدد 13:«و لا تذكروا اسم آلهة اخرى،و لا يسمع من فمك».
و في الرابع من سفر التثنية/عدد 35:«لتعلم أنّ الربّ هو الإله ليس آخر سواه».
و وجدنا أيضا في التوراة عن قول اللّه عزّ و جلّ في رابع الخروج/عدد 16:«إنّ موسى يكون إلها لهارون».
و في سابع الخروج/عدد 1:«أنا جعلتك إلها لفرعون».
و منها ما في التوراة أيضا،في رابع الخروج/عدد 10 إلى 14، أنّ موسى استعفى عن الرسالة بخطاب مع اللّه بغير أدب و لم يثق بوعد اللّه حتى حمي غضب الربّ عليه.
و في خامس الخروج/عدد 22:«و قال للّه:لما ذا أسأت إلى هذا الشعب؟لما ذا أرسلتني؟!».
و في الإصحاح الحادي عشر من سفر العدد/عدد 11:«لما ذا أسأت إلى عبدك؟!».
و في الثاني و الثلاثين من الخروج/عدد 32،قال في شأن عبدة العجل:«و الآن إن غفرت لهم و إلاّ فامحني من كتابك الذي كتبت».
و في الحادي عشر من العدد/22 و 23،أنّه شكّ في قدرة اللّه على إشباع بني إسرائيل من اللحم،و خاطب اللّه بما يشبه الإنكار لذلك.

اسم الکتاب : نفحات الاعجاز المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 1  صفحة : 15
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست