responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجّة الغائب المؤلف : الطبرسي النوري، حسين    الجزء : 1  صفحة : 130
الأول: أن يكون مهموماً له عليه السلام، وذكر لذلك ثلاثة اسباب.

الثاني: انتظار الفرج، وثواب فضله.

الثالث: الدعاء لحفظ وجوده المبارك، وقد ذُكر لهذه الحاجة من الأدعية المأثورة المطلقة والمؤقتة سبعة ادعية.

الرابع: التصدق لسلامة وجوده المعظم.

الخامس: الحج عنه أو يبذل ليُحج عنه، ذلك الولي للنعم.

السادس: القيام تعظيماً عند ذكر اسمه المبارك.

السابع: الدعاء لحفظ دينه وايمانه[1] من شر شبهات شياطين الجن والإنس الداخلية والخارجية في ظلمات ايام الغيبة، ومن الادعية المأثورة التي ذكرت لهذا المطلب سبعة أدعية.

الثامن: الاستعانة والاستغاثة به حين الشدائد، وحالة وكيفية التوسل، واحدى رقاع الاستغاثة، وإشارة إلى بعض مقاماته في العلم والقدرة الالهية والاحاطة بالرعية واسباب تشبيهه في الغيبة بالشمس إذا ظللها السحاب، وذكر احدى التوسلات به المعروفة والمجربة.

الباب الحادي عشر: في ذكر بعض الأزمنة والاوقات المختصة بامام العصر عليه السلام، وتكليف الرعية في هذه الاوقات بالنسبة اليه، وذكر منها ثمانية أوقات:

الأول: ليلة القدر، بل الليالي الثلاثة المعهودة.

الثاني: يوم الجمعة.

الثالث: يوم عاشوراء.

الرابع: عند اصفرار الشمس إلى غروبها من كل يوم.


[1] الضمير يعود على الداعي.

اسم الکتاب : النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجّة الغائب المؤلف : الطبرسي النوري، حسين    الجزء : 1  صفحة : 130
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست