responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجّة الغائب المؤلف : الطبرسي النوري، حسين    الجزء : 1  صفحة : 129
وبيان امكان طول العمر حسب القواعد النجومية، وبعض الفوائد الطريفة. والمراد من (الخرابات) في الحكاية السادسة والستين.

الباب الثامن: في الجمع بين الحكايات والقصص المذكورة وما وصلنا من اخبار في ضرورة تكذيب مدعي الرؤية في الغيبة الكبرى... وبيان وجوب صرف تلك الأخبار عن ظاهرها، وذكر خمسة وجوه لها ما يناظرها في كلمات العلماء ومطاوي الاخبار، وذكر تصريح جماعة من الاعلام بامكان الرؤية في ايام الغيبة، وبعض من كلمات السيد الجليل عليّ بن طاووس التي يظهر منها دعواه هذا المقام لنفسه.

الباب التاسع: في عذر دخول عدة حكايات من المضطرين في الصحراء وغيرهم في ضمن الحكايات السابقة مع عدم وجود شاهد على أن ذلك الذي انجاهم وأجابهم هو امام العصر عليه السلام، وذلك لما ذكره سائر العلماء وبينوه أن لكل حاجة لابد أن يُتوسَّل بإمام من الائمة فيها، وأثبتوا أن اغاثة الملهوف من المناصب الخاصة بالامام صاحب الزمان عليه السلام.

وذكر لقب غوث وقطب وكنية (أبو صالح) له عليه السلام.

وكلام الشيخ الكفعمي في ذكر القطب والاوتاد والابدال والنجباء والصلحاء.

وتوضيح ان تلك الاجابة والاغاثة كانت على نحو المعجزة له عليه السلام (خارق العادة) أو صادرة من أحد خواصه عليه السلام.

وعلى فرض أن لا يكون ذلك الشخص احدهما، واحتمال أن يكون احد الأولياء، فان في هذا دلالة ايضاً على اصل المقصود وهو وجوده عليه السلام.

الباب العاشر: في ذكر نفحة من تكاليف العباد تجاهه، وآداب وعادات العبودية، وعبودية الخلق في أيام الغيبة، ومنها ذكرت ثمانية أشياء:

اسم الکتاب : النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجّة الغائب المؤلف : الطبرسي النوري، حسين    الجزء : 1  صفحة : 129
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست