responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة من حياة المستبصرين المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية    الجزء : 1  صفحة : 465
المجال، ثمّ أخذ يجيب على الشبهات العالقة في أذهاننا ـ وفق مذهبه ـ ويدعم إجاباته بما هو مدون في مصادر العامة، ويرشدنا لذلك ـ كي نطمئن ـ وأخذ يتابع بحوثنا والنتائج التي نتوصل إليها.

وبعد فترة بدأ يلقي على مسامعنا دروساً في العقائد الشيعيّة حتى أتمّ برنامجه معنا، ثمّ خيّرنا بعد ذلك في إتخاذ القرار.

فوجدنا أنّ سحب الشبهات قد انقشعت، وغيوم الجهل قد تبدّدت، حيث انكشف لنا ما خفي من التاريخ، وعرفنا أنّ هناك طائفة مظلومة رغم أحقيتها ومتانة أُسسها، فانشددنا أكثر وقرّرنا سلوك نهجها، وركبنا سفينة النجاة واهتدينا بهدي الأئمة من آل البيت(عليهم السلام) وتولي آخرهم كما تولينا أوّلهم، وكان استبصاري بحمد الله في العاصمة الغينيّة " كوناكري " عام 1991م ".

اسم الکتاب : موسوعة من حياة المستبصرين المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية    الجزء : 1  صفحة : 465
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست