responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة من حياة المستبصرين المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية    الجزء : 1  صفحة : 381
قوله(صلى الله عليه وآله وسلم): " سيكون من بعدي فتنة، فإذا كان ذلك فألزموا عليّ بن أبي طالب، فإنه الفاروق بين الحقّ والباطل "[1].

قوله(صلى الله عليه وآله وسلم): " أقضاكم عليّ "[2].

قوله(صلى الله عليه وآله وسلم): " قسّمت الحكمة على عشرة أجزاء، فاعطي عليّ بن أبي طالب منها تسعة والناس جزءاً واحداً "[3].

قوله(صلى الله عليه وآله وسلم): " من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه... فلينظر إلى عليّ بن أبي طالب "[4].

قوله(صلى الله عليه وآله وسلم) لفاطمة(عليها السلام): " أوما ترضين أنّي زوجتك أقدم أمتي سلماً وأكثرهم علماً وأعظمهم حلماً... "[5].

وكان من أجلى الروايات الواردة عن رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) في سعة علمه وأقواها دلالة على ذلك، الحديث المتواتر الوارد بالأسانيد المعتبرة وبالألفاظ


[1] أنظر: مناقب الخوارزمي: 104 (108)، الإصابة لابن حجر العسقلاني: 7 / 354 (10478)، ينابيع المودّة للقندوزي: 2 / 289، تاريخ ابن عساكر: 42 / 450.

[2] أنظر: مجمع الزوائد للهيثمي: 9 / 114، الرياض النضرة للطبري: 2 / 143 (1471)، حلية الأولياء لأبي نعيم: 1 / 105 (202)، تحفة الأحوذي: 10 / 155 (3971)، تاريخ ابن عساكر: 51 / 300.

[3] أنظر: مناقب الخوارزمي: 82 (68)، حلية الأولياء لأبي نعيم: 1 / 104 (198)، الفردوس للديلمي: 3 / 227 (4666)، فيض القدير للمناوي: 3 / 46، تاريخ ابن عساكر: 42 / 384.

[4] أنظر: البداية والنهاية لابن كثير: 7 / 392، المناقب لابن المغازلي: 212 (256)، ذخائر العقبى للطبري: 93، مناقب الخوارزمي: 83 (70).

[5] أنظر: مسند أحمد: 5 / 26، الرياض النضرة للطبري: 2 / 138 (1442)، الاستيعاب لابن عبد البرّ: 3 / 1099.

اسم الکتاب : موسوعة من حياة المستبصرين المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية    الجزء : 1  صفحة : 381
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست