responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عصمة الأنبياء والرسل المؤلف : العسكري، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 59
يصحبه:

(سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللهُ صَابِراً وَلاَ أَعْصِي لَكَ أَمْراً )(الآية69).

2 ـ في وصف الملائكة الموكّلين بالنار في سورة التحريم:

(عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غَلاَظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) (الآية6).

ولا يأتي لفظ الأمر في الكلام ـ غالباً ـ بوضوح المعنى مثل قوله تعالى في سورة طه: (فَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ )(الآية121).

وأحياناً لا يذكر من عصى أمره مثل قوله تعالى في ما جاء عن خبر فرعون في سورة النازعات: (فَكَذَّبَ وَعَصى)(الآية2).

د ـ الذنب:

إنّ حقيقة الذنب هو تبعة كلّ عمل يصيب الإنسان في المستقبل، وقد تخصّ هذه التبعة بعض الأعمال في الدنيا،

اسم الکتاب : عصمة الأنبياء والرسل المؤلف : العسكري، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 59
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست