الشخصي، وغالبها منافية للأُصول الإسلامية ; كـ: رفع الخليفة الأوّل الرجم عن خالد بن الوليد مع ثبوت دخوله بزوجة مالك بن نويرة وهي في العدّة[1].
وتعطيل عمر بن الخطّاب لسهم المؤلفة قلوبهم[2] مع أنّ الله قد فرضه لهم في كتابه العزيز بقوله {... لِلْفُقَراءِ وَالمَساكِينِ وَالعامِلِينَ عَلَيْها وَالمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ }[3].
وتشريعه للطلاق ثلاثاً[4] مع أنّ الباري جل شأنه قال: { الطَّلاقُ مَرَّتانِ فَاِمْساكٌ بِمَعْرُوف أَو تَسرِيحٌ بِاِحْسان }[5].
[6] صحيح البخاري 2: 707 / باب فضل من قام رمضان ح 1906، موطا مالك 1: 114 / باب ما جاء في رمضان ح 250، تاريخ المدينة 2: 713، الطبقات الكبرى 5: 59، تاريخ اليعقوبي 2: 140.
[7] كما في حديث عائشة، أنظر: الكامل في الضعفاء 1: 77.