responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإنتصار (بحوث في التوراة والإنجيل) المؤلف : حبيب آل إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 8
وقرأوا في إنجيل متّى انّ أهل أورشليم وهيرودس ما كانوا عالمين بولادة المسيح قبل اخبار المجوس وكانوا معادين له، وقرأوا من لوقا انّهم كانوا عالمين ولم يكونوا معادين له، فبأيّ هذين الإنجيلين يصدقون وبأيهما يكذبون.

وقرأوا في الباب الأوّل من إنجيل يوحنا انّه (أرسل اليهود الكهنة واللاويين إلى يحيى ليسألوه مَن أنت؟ فسألوه وقالوا: أنت ايليا؟ فقال: لستُ أنا ايليا).

وقرأوا في الكلمة الرابعة عشرة من الإصحاح الحادي عشر من انجيل متّى قول عيسى في يحيى (وإن أردتم أن تقبلوا فهذا ايليا) ألا مع ان يأتي فبأي النبيين يصدقون وبأيهما يكذبون، وقرأوا في الإصحاح العشرين من انجيل متّى انّ عيسى لما خرج من اريحا وجد أعميين جالسين في الطريق وشفاهما من العمى، وقرأوا في الإصحاح العاشر من مرقس انّه وجد أعمى واحداً اسمه (باريتماوس) فبأي الانجيلين يصدقون وبأيهما يكذبون.

وقرأوا في الإصحاح الثامن من انجيل متّى انّ عيسى لمّا جاء إلى العبر إلى كورة الجدريين استقبله مجنونان خارجان من القبور فشفاهما. وقرأوا في الإصحاح الخامس من انجيل مرقس وفي الإصحاح الثالث من انجيل (لوقا) انّه استقبله مجنون واحد خارجاً من القبور فشفاه، فبأيّ الإنجيلين يصدّقون وبأيّهما يكذبون.

وقرأوا في الإصحاح الحادي والعشرين من انجيل متّى: انّ عيسى

اسم الکتاب : الإنتصار (بحوث في التوراة والإنجيل) المؤلف : حبيب آل إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 8
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست