responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع المسائل المؤلف : گلپايگانى، سید محمدرضا    الجزء : 1  صفحة : 437

اگر مكه برود و بعد از برگشتن، زكاة را بدهد مجزى از حجة الاسلام است يا نه و فرقى بين عالم به مسأله و جاهل به آن هست يا نه؟.

ج‌

- واجب است زكاة را بدهد و اگر زائد بر آن ندارد، مستطيع نيست و اين حج مجزى از حجة الاسلام نيست. بلى اگر بمقدار زكاة داشته باشد و بعلاوه بمقدار استطاعت هم داشته باشد مستطيع است و حج بر او واجب است و در اين صورت حج او مجزى از حجة اسلام است اگر چه عصيانا زكاة را تاخير انداخته و فرقى بين عالم و جاهل نيست.

س 38

- الرجل لم يكن مستطيعا و لكن قسم اللَّه له الوصول إلى بيت اللَّه الحرام بصفة طعام الحاج و نوى ان ينوب عن احد ابويه بدون ان يوصى اليه بالنيابة و طاف طواف النساء و لم يطفه لنفسه جاهلا متعمدا و لا يمكنه الحج مرة اخرى لعدم نفقه الطريق كما لا يخفى على سماحتكم فى هذا الوقت من اجرة الطائرة و لا يتمكن من طريق آخر فهل يجوز له ان يستنيب من يطوف طواف النساء نيابة عنه؟.

ج‌

- يجب على النائب ان يطوف النساء عن المنوب عنه و لا يصح ان ينوبه لنفسه فعلى هذا، لا اشكال فى صحة طوافه نيابة عن احد ابويه فى الفرض و لا يجب عليه طواف النساء لنفسه. نعم فى المسألة اشكال آخر من جهة انّه اذا كان متمكنا من شراء الهدى و لا يختل امر معاشه بعد الرجوع من الحج بذلك، حصلت له الاستطاعة، و كان الواجب عليه الحج لنفسه، و حيث لم يأت به وجبت عليه حجة الاسلام و لو متسكعا.

س 39

- بنده كه يكى از دبيران آموزش و پرورش تهران هستم در سال گذشته در اثر اضافه كارى كه يك جا دريافت نمودم پولم به اندازه سفر حج رسيد و من تصميم به ثبت نام گرفتم و تمام مدارك را حاضر كردم ولى در موقع ثبت نام گفتند بايد حتما برگ خاتمه خدمت داشته باشى و چون من در آن موقع، خدمت سربازى را در وزارت آموزش و پرورش و محل كارم مى‌گذراندم از ثبت نام من جلوگيرى بعمل آمد حال در خرداد ماه امسال- 1355- سربازى من تمام مى‌شود، در اين صورت آيا در سال گذشته، واجب الحج بوده‌ام يا نه؟ در صورتى كه در آن موقع، تازه متأهل شده بودم و با پدرم زندگى مى‌كردم و خانه جداگانه نداشتم و بعد

اسم الکتاب : مجمع المسائل المؤلف : گلپايگانى، سید محمدرضا    الجزء : 1  صفحة : 437
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست