responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرف المصطفى المؤلف : أبو سعيد الخركوشي النيشابوري    الجزء : 1  صفحة : 288

..........

- خالف أبو بكر بن أبي مريم- أحد الضعفاء- معاوية بن صالح، فأسقط التابعي، و جعله عن سعيد بن سويد، عن العرباض و هذا منكر، أخرجه من هذا الوجه: الإمام أحمد في مسنده [4/ 128]، و ابن أبي عاصم في السنة برقم 409، و البزار في مسنده [3/ 112 كشف الأستار] رقم 2365، و الحاكم في المستدرك [2/ 600]، و البيهقي في الدلائل [1/ 83]، و الطبراني في تفسيره [1/ 556]، و الآجري في الشريعة [/ 421].

قال البيهقي عقب إيراده: قصر أبو بكر بإسناده فلم يذكر عبد الأعلى، و قصر بمتنه فجعل الرؤيا بخروج النور منها وحده. اه.

- و أما حديث عتبة بن عبد فخرجناه في مسند الحافظ الدارمي تحت رقم 14، و خرجنا تحته حديث خالد بن معدان عن نفر من أصحاب النبي (صلى الله عليه و سلم).

- و أما حديث أبي هريرة فأخرجه الترمذي، و الحاكم في المستدرك [2/ 609]، و الآجري في الشريعة [/ 421]، و البيهقي في الدلائل [2/ 130]، و أبو نعيم كذلك برقم 8 جميعهم من حديث الأوزاعي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: سئل رسول اللّه (صلى الله عليه و سلم): متى وجبت لك النبوة؟ قال: و آدم بين الروح و الجسد، و في رواية: بين خلق آدم و نفخ الروح فيه، قال الترمذي: حسن غريب.

و أخرج أبو نعيم في الدلائل- فيما ذكره الحافظ ابن كثير في تاريخه إذ ليس في المختصر المطبوع من الدلائل- من حديث الوليد بن مسلم، عن خليد ابن دعلج و سعيد عن قتادة، عن الحسن، عن أبي هريرة، عن النبي (صلى الله عليه و سلم) في قوله تعالى: وَ إِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ‌ قال: كنت أول النبيين في الخلق و آخرهم في البعث.

قال ابن كثير: ثم رواه من طريق هشام بن عمار، عن بقية، عن سعيد ابن نسير، عن قتادة، عن الحسن، عن أبي هريرة مثله مرفوعا، و قد رواه من طريق سعيد ابن أبي عروبة، عن قتادة، قال: ذكر لنا أن رسول اللّه (صلى الله عليه و سلم)-

اسم الکتاب : شرف المصطفى المؤلف : أبو سعيد الخركوشي النيشابوري    الجزء : 1  صفحة : 288
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست