responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع المؤلف : المقريزي، تقي الدين    الجزء : 0  صفحة : 18

ذكره المقريزي- (رحمه اللَّه)- في (الخطط): 1/ 443، 2/ 223.

18- (جني الأزهار من الروض المعصار):

منه نسخة خطية في مكتبة برلين، برقم (6049)، مكتبة فينه، برقم (1266)، دار الكتب المصرية، [فهرس الدار]: 6/ 25، مكتبة باريس، نسخة تاريخها (841 ه).

19- (حصول الإنعام و المير، في سؤال خاتمة الخير):

هي رسالة لطيفة الحجم، يدور موضوعها حول سؤال العبد ربه- تعالى- أن يختم له و لأخيه المؤمن بخير، مستلهما ذلك من قول يوسف- (عليه السلام)- مناجيا ربه: تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَ أَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ‌ [يوسف: 101].

20- (الخبر عن البشر):

هو مؤلف ضخم، جعله المقريزي- (رحمه اللَّه)- مدخلا لكتاب (إمتاع الأسماع)، مؤرخا من خلاله للخليفة حتى ظهور الإسلام، هادفا من وراء ذلك إلي التعريف بقبائل العرب، و تمييزها من سائر الأجناس، ليعرف لها حقها من المحبة و الإعظام، و التجلة و الإكرام لكونه (صلى اللَّه عليه و سلم) هاشميا، قرشيا، عربيا.

قال عنه المقريزي- (رحمه اللَّه)-: ثم لما رأيت فضل اللَّه علي- بما علمني و فهمني- عظيما، و منته و طوله- بما رزقني من كثرة الأشراف علي مقالات الخليقة- جسيما، جعلته كتابا مستقلا، لاتساعه و كثرة فوائده، و شرف أوضاعه، و سميته: (الخبر عن البشر): ورقة 4 أ، مخطوطة تونس.

و ترجع أهمية هذا الكتاب- كذلك- إلى احتوائه- فضلا عن ذلك- علي مادة رئيسية، تكشف عن مفهوم المقريزي- (رحمه اللَّه)- لموضوع ( (علم التاريخ))، و أقسامه، و إقراره بفوائده، و تحمسه للدفاع عنه.

و منه/ نسخة خطية في ليدن، برقم 01080، و نسخة في مكتبة أياصوفيا في الآستانة، تقع في ستة أجزاء متسلسلة، أرقام (3362) حتى (3341)، و تشمل الأجزاء 1، 4، 5، 6 [غير متسلسلة]. (دفتر كتب خانة أياصوفيا): ص 202، (دفتر فاتح كتبخانه‌سي): ص 248.

اسم الکتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع المؤلف : المقريزي، تقي الدين    الجزء : 0  صفحة : 18
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست