responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 275
37- سورة الصافات
1- وَالصَّافَّاتِ صَفًّا [1] : يعني الملائكة صفوفا في السماء يسبّحون الله كصفوف النّاس في الأرض للصّلاة.
2- فَالزَّاجِراتِ زَجْراً [2] قيل: الملائكة تزجر السّحاب. وقيل: الزّاجرات:
كل ما زجر عن معصية الله.
3- فَالتَّالِياتِ ذِكْراً [3] قيل: الملائكة. وجائز أن تكون الملائكة وغيرهم ممن يتلو ذكر الله تعالى.
4- دُحُوراً [9] : إبعادا [زه] وطردا، بلغة كنانة [1] .
5- واصِبٌ [9] قيل: دائم، من الوصوب. وقيل: موجع، من الوصب [59/ ب] . وقيل: شديد. وقيل: خالص.
6- خَطِفَ الْخَطْفَةَ [10] : الخطف: أخذ الشّيء بسرعة واستلاب.
7- شِهابٌ ثاقِبٌ [10] : أي كوكب مضيء.
8- لازِبٍ [11] ولازم ولاتب ولاصق بمعنى واحد. والطّين اللّازب هو المتلزّج المتماسك الذي يلزم بعضه بعضا ومنه: ضرب لازب ولازم، أي أمر يلزم.
9- يَسْتَسْخِرُونَ [14] : يسخرون.
10- زَجْرَةٌ [19] : يعني نفخة الصّور. والزّجرة: الصّيحة بشدّة وانتهار.
11- احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ [22] : أي وقرناءهم.
12- بِكَأْسٍ [45] : إناء بما فيه الشراب.
13- لا فِيها غَوْلٌ [47] : أي لا تغتال عقولهم فتذهب بها [زه] والغول:

[1] غريب ابن عباس 62، وما ورد في القرآن من لغات 2/ 128، والإتقان 2/ 92.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 275
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست