responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 164
7- سورة الأعراف
1- حَرَجٌ [2] : ضيق أو شكّ، بلغة قريش.
2- ذِكْرى [2] : ذكر.
3- فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً [4] : أي ليلا [زه] وكذلك بيّتهم العدوّ.
4- هُمْ قائِلُونَ [4] : أي نائمون وقت القيلولة من النّهار.
5- دَعْواهُمْ [5] : دعاؤهم. والدّعوى: الادّعاء أيضا.
6- خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ [9] : غبنوها.
7- مَعايِشَ [10] لا تهمز لأنها مفاعل من العيش، مفردها معيشة، والأصل معيشة على وزن مفعلة، وهي ما يعاش به من النبات [1] والحيوان وغير ذلك (زه) .
8- الصَّاغِرِينَ [13] : الأذلّاء جمع صاغر، وقيل: من المبعدين.
9- أَنْظِرْنِي [14] : أخّرني.
10- أَغْوَيْتَنِي [16] : أضللتني، وقيل غير ذلك.
11- مَذْؤُماً [18] : أي مذموما بأبلغ الذّمّ.
12- مَدْحُوراً [18] : مبعدا، يقال: ادحر عنك الشيطان: أي أبعده (زه) قيل: من رحمة الله، وقيل: من السماء.
13- وَقاسَمَهُما [21] : حلف لهما.
14- فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ [22] : يقال لكل من ألقى إنسانا في بلية: قد دلّاه في كذا [2] (زه) والغرور هو: إظهار النّصح مع إبطان الشّر.

[1] في الأصل: «ما يتنافس به من الثياب» ، والمثبت من النزهة 174.
[2] في نزهة القلوب 88 «دلاه بغرور» ، والمثبت يتفق وما في بهجة الأريب 90.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 164
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست