responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمثال للهاشمي المؤلف : ابن رِفَاعَة    الجزء : 1  صفحة : 203
باب ما جآء على حرف اللّام
[984]- ليس لملول صديق. معروف.
[985]- ليس لما قرّت به العين ثمن.
[986]- ليس لشره غنى. أي لا يكتفي بما أوتي، فلا يزال طالبا فقيرا.
[987]- ليس لها راع ولكن حلبة.
[988]- ليس لعين ما رأت ولكن لكفّ ما أخذت.
[989]- ليت لنا من كلّ عرفجة خوصة.

[984]- أمثال أبي عبيد 217، مجمع الأمثال 2/195، المستقصى 2/308، نكتة الأمثال 135.
قال أبو عبيد: «ويروى عن أبي حازم وكان من الحكماء أنّه قال: «ليس لملول صديق، ولا لحسود غنى، والنّظر في العواقب تلقيح للعقول» .
وجاء في الميداني قول الشاعر:
إنّك والله لذو ملّة ... يطرفك الأدنى عن الأبعد
[985]- مجمع الأمثال 2/177، المستقصى 2/307.
قال الشاعر:
مالما قرّت به العي ... نان من هذا ثمن
[986]- مجمع الأمثال 2/195.
[987]- جمهرة الأمثال 2/208، وفيه: «لها رعاء..» مجمع الأمثال 2/185، المستقصى 2/308، اللسان (حلب) .
قال الزمخشري: «وأصله أن يكون للإبل من يحلبها وليس لها من يرعاها، يضرب لمن له آكل وليس له معين.
[988]- مجمع الأمثال 2/177، وفيه: «.. ليد..» المستقصى 2/307.
قال الميداني: «أصله أنّ رجلا أبصر شيئا مطروحا فلم يأخذه، ورآه آخر فأخذه، فقال الذي لم يأخذه: أنا رأيته قبلك، فتحاكما، فقال الحكم: ليس لعين ما رأت، ولكن ليد ما أخذت» .
[989]- المستقصى 2/303. وفيه: «.. في كلّ..» ، وسيورده المؤلّف ثانية برقم 1086.
أي ليت لنا قليلا من كثير.
اسم الکتاب : الأمثال للهاشمي المؤلف : ابن رِفَاعَة    الجزء : 1  صفحة : 203
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست