responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الازمنه والامكنه المؤلف : المرزوقي الأصفهاني، أبو علي    الجزء : 1  صفحة : 459


رفق ومسترفق ، وجلس في أرفق الظَّل وظلّ ممدود ومديد ، وظلّ واصب - وظلّ ساكن .
و ظلّ راتب راسب ومعتد وعتيد . وظلّ أمم وعمم ، فإذا كان كشيفا ثخينا لم تنسخه الشّمس أو نسخته ووفرته . قيل ظلّ قوي - وكشيف - وثخين رصين - وسجس - ووارف - ووريف .
قال :

غدا تحت فينان من الظَّل وارف

وظل واف ضاف - وظلّ سابغ - وظلّ وحف نعف - وظلّ - واعد - وصادق - وموثوق - وظلّ - مظلّ - وظليل وظلّ فينان - وذو فيون - وظلّ مغطال - ومغطئيل .
و إذا كان ضعيفا شفا قيل شف هف . وشفيف هفيف - وشفشف - وشفشاف - وهفهف - وهفهاف - وشعشع - وشعشاع - وخادع - وخداع - وخدوع وكاذب - وكذاب - وكذوب - وظنون - وحتيفور - وملذان - وملاق - وخفاق .
فإذا أكلته الشّمس - وتحيفته قيل أخذ الظَّل يتراجع - ويتراد - ويزحل وينحلّ ويضهل - ويذبل - وينحف - ويهرد وينزل - ويأفل - وينشل - ويشل - ويليح - ويلق - ويدق - ويموت - ويأزي - ويحسر - ويقصر - ويمصح - ويهرب - ويجنح - ويرزح - وينفق - ويحول ويزول - ويصيف - ويضيف - ويقلص - ويضحي - ويكري . قال ابن أحمر :

و تواهقت أخفافها طبقا * والظَّل لم يفضل ولم يكثر

ويتأزّف - ويتجارف - ويتأزّى - ويتقاصر - ويسمئيل - ويضحملّ - ويغيب - وظلّ منقوص .
و إذا ضاق كلّ ضيق قيل : أخذ يضيق - ويقع - ويسقط - وينصب - وكرب يغيب - ويرزأ - ويفيء - ويبلى - ويموت - وقد عاد - ولاذ - وعاوذ - ولاوذ ، والأذ - واسترق - وانحمق - وانغفق - وانسرب - وانبتر .
و الظلّ : ضيق - وضيق - وزناء - وأحمق - ومحمق - وضهل - وواشل - ناشل - وشعى - ولقي - وهزيل - ونحيف - وحرض - ودنف - وهالك - وساقط - ومتكرس - ومتزرب - وخانس كانس - وأعجف - ومحيف مذيق - وصحصاح .
فإذا أسرع الزّوال - وتعجّل في الانفتال - قيل ظلّ مستوفز - ومستقلص ومستطرد - ومالح - وراغش - ووالق - ودالق .
فإذا أخذ يترجّح قيل يترجّح - ويميد - ويمور - ويتراد - ويتغيف - فإذا وقف قيل قد وقف - وصام - وقام - ومكد - وركد - ومصد - وحار - وتحيّر - ودوم - وتلدد - وتبلد - وعقل - واعتقل - ونخبس - وتصبّر - وظلّ حيران ثابت لا يزول .

اسم الکتاب : الازمنه والامكنه المؤلف : المرزوقي الأصفهاني، أبو علي    الجزء : 1  صفحة : 459
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست