responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحكم والمحيط الأعظم المؤلف : ابن سيده    الجزء : 10  صفحة : 334

قالَ : والقوافِى مَرْفُوعَةٌ.

* والوَبْرُ : من أيّامِ العَجُوز السَّبْعَةِ ، التى تكونُ فى آخِرِ الشِّتاءِ.

وقِيلَ : إنَّما هُو « وَبْرٌ » بغَيْر ألفٍ ولامٍ ، تَقولُ العَرَبُ : « صِنٌّ وصِنَّبْرٌ ، وأُخَيُّهُما وَبْرٌ » ، وقد يَجُوزُ أن يَكُونُوا قالُوا ذَلك للسَّجْعِ ، لأَنّهُم قد يَتْرُكُونَ للسَّجْعِ أشياءَ يُوجِبُها القِياسُ.

* ووَبْرٌ ، ووَبْرَةُ : اسْمان.

* ووَبْرَةُ : لِصٌّ مَعْروفٌ ، عن ابنِ الأَعْرابِىِّ.

الراء والميم والواو

ر م و

* الرِّمَا : الرِّبَا. وقالَ اللِّحْيانِىُّ : هو عَلَى البَدَلِ.

مقلوبه : ر و م

* رامَ الشَّىْءَ رَوْمًا : طَلَبَه ، ومِنْه رَوْمُ الحَرَكَةِ فى الوَقْفِ على المَرْفُوعِ والمَجْرورِ.

قالَ سِيبَوَيْهِ : أَمّا الَّذِين رامُوا الحَرَكَةَ ، فإِنَّهُم دَعاهُمْ إِلى ذلِكَ الحِرْصُ عَلَى أَنْ يُخْرِجُوها من حالِ ما لَزِمَهُ إِسْكانٌ عَلَى كُلِّ حالٍ ، وأَنْ يُعْلِمُوا أَنَّ حالَها عِنْدَهُم ليسَ كحالِ ما سَكَنَ عَلَى كُلِّ حالٍ ، وذَلِك أرادَ الّذِين أَشَمُّوا ، إِلا أَنَّ هؤلاءِ أَشَدُّ توكِيدًا.

* والمَرَامُ : المَطْلَبُ.

* والرُّوْمُ : شَحْمَةُ الأُذُنِ ، وفى حَدِيثِ أَبِى بَكْرٍ ـ رَضِىَ اللهُ عنه ـ أَنَّه أَوْصَى رَجُلاً فى طَهارَتِه ، فقالَ : « تَعَهَّدِ المَنْشَلَةَ والرُّومَ ». حكاهُ الهَرَوِىُّ فى الغَرِيبَيْنِ.

* والرُّومُ : جِيلٌ مَعْروفٌ ، واحِدُهُم : رُومِىٌ.

قال الفارِسِىُّ : هو من بابِ زِنْجِىٍّ وزِنْجٍ. قالَ : ومِثْلُه ـ عِنْدِى ـ فارِسِىٌّ وفُرْسٌ.

* والرُّومَةُ : الغِراءُ الَّذِى يُلْصَقُ به رِيشُ السَّهْمِ ، قالَ أَبُو عُبَيْدٍ : هِىَ بغَيْرِ هَمْزٍ ، وحَكاها ثَعْلَبٌ مهْمُوزَةً.

* ورُومَةُ : بِئْرٌ بالمَدِينةِ.

* ورُومَةُ : مَوْضِعٌ بالسُّرْيانِيَّة.

وقد سَمَّت العَرَبُ رُوَيْمًا ، ورُومانَ ، وهو أَبُو قَبِيلَةٍ.

* ورُوام : مَوْضِعٌ. وكذلِكَ رامَةُ ، قالَ زُهَيْرٌ :

اسم الکتاب : المحكم والمحيط الأعظم المؤلف : ابن سيده    الجزء : 10  صفحة : 334
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست