فَسَّرَه فقالَ
: مُذَكَّرَةُ الثُّنْيَا ، يَعْنِى : أن رَأْسَها وقوائمَها تُشْبِهُ خَلْق
الذِّكارَةِ ، لم يَزِدْ عَلَى هذا شَيْئًا.
* والثَّنِيَّةُ : كالثُّنْيَا.
وفى حَدِيثِ
كَعْبٍ : « الشُّهَداءُ
ثَنِيَّةُ اللهِ فى
الأَرْضِ » [٢]
إِذا نُفِخَ فى
الصُّورِ فصَعِقَ الناسُ لم يَصْعَقُوا ـ فكأَنَّهُم مُسْتَثْنَوْنَ من
الصَّعْقَيْن. التَّفْسِيرُ للهَرَوِىِّ فى الغَرِيبَيْن.
* ومَضَى ثِنْىٌ من اللَّيْلِ : أَى ساعَةٌ ، حُكِىَ ذَلك عن ثَعْلبٍ.
مقلوبه : ن ث ى
* النَّثَا : ما أَخْبَرْتَ به عن الرَّجُلِ من حَسَنٍ أو قَبِيحٍ.
وتَثْنِيَتُه نَثَيانِ ، ونَثَوانِ.