responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمه الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 535
وَقَوله
(رَاجعه شوقه فحنا ... وشفه شجوه فَأَنا)
(وسال من دمعه مصون ... أظهر مَا كَانَ مستكنا)
(فَعَاد فِيهِ الْهوى يَقِينا ... وَكَانَ عِنْد الرَّقِيب ظنا)
(لَو كَانَ يلقى الَّذِي تلاقي ... أوسعه رَحْمَة وَمنا) // من مخلع الْبَسِيط //
وَقَوله
(بَين أجفانها وَبَين ضلوعي ... نازعتني الْحَيَاة أَيدي الْمنون)
(لست أَدْرِي أعن مدى طرفها الفاتن ... موتِي أم طرفِي الْمفْتُون) // من الْخَفِيف //
وَقَوله
(قد رضيت الْهوى لنَفْسي خلا ... وَرَأَيْت الْمَمَات فِي الْحبّ سهلا)
(وتذللت للحبيب وَعز الصب ... فِي سنة الْهوى أَن يذلا)
(بِأبي من أحل قَتْلِي عمدا ... وهنيئا لسيدى مَا استحلا)
(سَوف أجزي الحبيب بالصدود ودا ... مستجدا وبالقطيعة وصلا)
(وَإِذا مَا اسْتَزَادَ تيها وعجبا ... زِدْت نَفسِي لَهُ خضوعا وذلا) // من الْخَفِيف //
وَقَوله
(غير مستنكر همول دموعي ... فِي التصابي وَغير بدع خشوعي)
(لَيْسَ عزي إِلَّا فنَاء عزائي ... وسنائي إِلَّا بَقَاء خضوعي)
(وبحسبي أَنِّي أُلَاقِي عذولي ... باصطبار عَاص ودمع مُطِيع) // من الْخَفِيف //
وَقَوله
(أعد نظرا واستوقف الطّرف منعما ... تَجِد كلفا صبا بحبك مغرما)

اسم الکتاب : يتيمه الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 535
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست