responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر تاريخ دمشق المؤلف : ابن منظور    الجزء : 26  صفحة : 222
قرضوا الدنيا قرضاً قرضاً على منهاج المسيح، فإن الله أوحى إلى عبده المسيح عليه السلام أن قل لبني إسرائيل ألا يدخلوا بيتاً من بيوتي إلا بقلوب طاهرة وأبصار خاشعة، وأيد نقية، وأخبرهم أني لا أقبل لأحد منهم دعوة، ولأحد من خلقي قبلة مظلمة.
يا نوف، لا تكونن شرطياً ولا عريفاً ولا عشاراً، فإن داود خرج ذات ليلة فقال: إن هذه ساعة لا يدعو الله فيها أحد إلا استجاب له إلا أن يكون عشاراً أو عريفاً أو صاحب كوبة أو صاحب عرطبة.

اسم الکتاب : مختصر تاريخ دمشق المؤلف : ابن منظور    الجزء : 26  صفحة : 222
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست