responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه المؤلف : طاشْكُبْري زَادَهْ    الجزء : 1  صفحة : 442
صُورَة السُّؤَال

مَا قَول مَوْلَانَا وَسَيِّدنَا وقدوتنا وموضح مشكلاتنا وفاتق رتق معضلاتنا كعبة الْمجد والكمال قامع الزيغ والضلال نقاب الْعلمَاء الاعلام وَشَيخ مَشَايِخ الاسلام لَا زَالَت دعائم الشَّرْع شارعة بيمن وجوده واسعادالدين كاثرا بكتائب سعوده فِي قوم اتَّخذُوا قَول لَا اله الا الله مَوْضُوعا لتحريف النغمات ورعاية لصناعة الاصوات فطورا يزِيدُونَ وطورا ينقصُونَ على حسب مَا يلائم الصناعات الباطلات والاراء الفاسدات لَا يرجون فِي ذَلِك لله تَعَالَى وقارا بل اتَّخذُوا ذَلِك لبدعتهم شعارا
صُورَة الْجَواب

مَا ذكر امْر مخترع مَكْرُوه ومكر مُبْتَدع بئْسَمَا مَكْرُوه فتردوا فِي مهاوي الردى ومصارعه والتحقوا بالذين يحرفُونَ الْكَلم عَن موَاضعه فيجعلون تِلَاوَة المثاني كترنمات الاغاني فوالذي انزلها بِالْحَقِّ الْمُبين وَجعلهَا كلمة بَاقِيَة الى يَوْم الدّين لَئِن لم ينْتَهوا عَمَّا هم فِيهِ من الْمَكْر الكريه وَلم يرجِعوا كلمة التَّوْحِيد الى نهجها السديد ليمسنهم عَذَاب شَدِيد وانما الَّذِي ندب اليه وحرض الْمُؤْمِنُونَ عَلَيْهِ تَزْيِين الاصوات بِالْقُرْآنِ الْجَلِيل من غير تَغْيِير فِيهِ وَلَا تَبْدِيل وَالله يَقُول الْحق وَهُوَ يهدي السَّبِيل وَهِي حسبي وَنعم الْوَكِيل
صُورَة السُّؤَال

خوجه دين وداور دنيا مفتىء عصر وقدوه علما خواجه دين وداور اسلام جه توبسد جَوَاب ايْنَ فَتْوَى زيد درحالت كَمَال بُلُوغ كويدازروى اهتمام تَمام تابد سَأَلَ هرزني خواهم بِطَلَاق ثَلَاث باد حرَام فسخ بَاء انحلال ايْنَ سوكندهيج مُمكن بود يَقُول امام هركه كويد جَوَاب اجرش رابدهد ذُو الْجلَال والاكرام
صُورَة الْجَواب
كرخصوص عبارَة حَالف آنجنين شدّ بِوَقْت سوق كَلَام بِطَلَب من شوديمين منحل بعد عقد ميرسد بِتمَام نى تردد بِمذهب ذكران نى توقف بِغَيْر رأى

اسم الکتاب : الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه المؤلف : طاشْكُبْري زَادَهْ    الجزء : 1  صفحة : 442
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست