ومنه قوله تعالى
(فَلَمَّا أَسْلَما ) [ ٣٧ / ١٠٣ ] ويقال « اسْتَسْلَمَا » أي سلما لأمر الله تعالى.
قوله (سَلَماً لِرَجُلٍ ) [ ٣٩ / ٢٩ ] أي لا يشركه فيه أحد. وسَلَماً وسِلْماً : مصدران وصف بهما ، وهو مثل ضربه الله لأهل التوحيد ، فمثل
الذي عبد الآلهة : مثل صاحب الشركاء المتشاكسين المختلفين العسرين ، ثم قال (هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً