responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 5  صفحة : 456

وقُمَّلُ الزرع : دويبة تطير كالجراد في خلقة الحلم.

( قندل )

فِي الْحَدِيثِ « الرَّجُلُ يُصَلِّي وَبَيْنَ يَدَيْهِ قِنْدِيلٌ »هو فعليل وهو معروف يستضاء به.

( قول )

قوله تعالى ( فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكاذِبُونَ ) [ ١٦ / ٨٦ ] قال الفراء يعني آلهتهم ردت عليهم قولهم إنهم لكاذبون لم ندعهم إلى عبادتنا.

قوله ( وَلا تَقُولَنَ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ ) [ ١٨ / ٢٣ ] قيل هذا تأديب من الله لنبيه صلى الله عليه واله حين سئل عن المسائل الثلاثة : الكهف والروح وذي القرنين ، فوعدهم أن يجيبهم ، ولم يقل : إن شاء الله ولم يستثن.

قوله ( وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً ) [ ٢ / ٨٣ ] أي قولا هو حسن في نفسه لإفراط حسنه.

وَعَنِ الْبَاقِرِ عليه السلام « قُولُوا لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّونَ أَنْ يُقَالَ لَكُمْ ».

قوله ( لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ ) [ ٦١ / ٢ ].

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ « كَانَ نَاسٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ يَقُولُونَ قَبْلَ أَنْ يُؤْمَرُوا بِالْقَوْلِ لَوْ نَعْلَمُ أَحَبَّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ لَعَمِلْنَاهُ وَهُمْ كَذَبَةٌ فَكَذَّبَهُمُ اللهُ تَعَالَى ».

قوله ( وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ ) [ ٢ / ٣٤ ] الآية.

مذهب العرب إذا أمر الرئيس منها عن نفسه قال فعلنا وصنعنا لعلمه أن أتباعه يفعلون كفعله ويجرون على مثل أمره ، ثم كثر الاستعمال حتى صار الرجل من السوقة يقول فعلنا وصنعنا ، والأصل ما ذكر.

قوله ( وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ ) [ ٢٧ / ٨٢ ] أي حصل ما وعد الله من علامات قيام الساعة وظهور أشراطها.

قوله ( يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا ) [ ٥ / ٤١ ].

قال المفسر أي يقول يهود خيبر ليهود المدينة : إن أعطيتم هذا أي أمركم محمد

اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 5  صفحة : 456
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست