responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 2  صفحة : 344

باب ما أوله التاء

(ترح)

فِي الْحَدِيثِ « مَا مِنْ فَرْحَةِ إِلَّا وَيَتْبَعُهَا تَرْحَةٌ ».

التَّرْحَةُ المرة من التَّرَحِ بالتحريك الذي ضد الفرح وهو الهلاك والانقطاع أيضا. وفي المصباح تَرِحَ تَرَحاً فهو تَرِحٌ مثل تعب تعبا فهو تعب : إذا حزن ، ويتعدى بالهمزة. و « تَارَحُ » كآدم أبو إبراهيم (ع) ـ قاله في القاموس.

(تفح)

التُّفَّاحُ كرمان فاكهة معروفة ، الواحدةتُفَّاحَةٌ ، وهو عربي.

(تيح)

مِنْ كَلَامِ الْحَقِّ تَعَالَى فِي حَدِيثِ الْإِمَامَةِ « أُتِيحَتْ بَعْدَ مُوسَى (ع) فِتْنَةٌ عَمْيَاءُ حِنْدِسٌ ».

أي قدرت له وأنزلت به ، من أَتَاحَ الله له الشيء : قدره له وأنزله به ، ويقال تَاحَ له الشيء وأُتِيحَ له الشيء من باب سار : قدر له ويسر ، ومِنْهُ « أَتَاحَ اللهُ لَهُ الْمَالَ ».

وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ (ع) بَعْدَ وَفَاةِ فاطمة عليها السلام « كَمَدٌ مُتِيحٌ وَهَمٌّ مُهَيِّجٌ ».

الكمد : الحزن المكتوم ، والْمُتِيحُ : المعترض ، من قولهم « فرس مُتِيحٌ » إذا اعترض في مشيته نشاطا. و « هَمٌّ مُهَيِّجٌ ».

أي هائج.

باب ما أوله الجيم

(جحجح)

الْجَحْجَاحُ : السيّد ، وجمعه الْجَحَاجِيحُ

(جدح)

الْمِجْدَحُ : مايُجْدَحُ به ، وهو خشبة مجنحة الرأس لها ثلاث شعب.

اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 2  صفحة : 344
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست