الْقَتَبُ
بالتحريك : رحل البعير
صغير على قدر السنام ، وجمعه « أَقْتَابٌ » كأسباب. والْقُتَيْبِيُ
من رواة الحديث نسبة لعبد
الله ، ويقال عبد الله بن نهيك [٣]
(قرب)
قوله تعالى : ( وَأُخِذُوا مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ ) [٣٤ / ٥١ ] أي من تحت أقدامهم. قوله : ( يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ
مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ ) [ ٥٠ / ٤١ ] أي من المحشر لأنه لا يبعد نداؤه من أحد. قوله : ( ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ ) [ ٤ / ١٧ ] أي قبل حضور الموت. قوله : ( وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ
) [ ٩٦ / ١٩ ] أي ( وَاسْجُدْ ) لله تعالى ( وَاقْتَرِبْ ) من ثوابه ، وقيل معناه يا محمد (ص) لِتَقْرَبَ
منه ، فإن أَقْرَبَ ما يكون العبد من الله تعالى إذا سجد له ، وقيل ( وَاسْجُدْ ) أي وصل لله ( وَاقْتَرِبْ ) من الله ، وقيل
جمهرة أشعار العرب ،
وفي البيت الشاهد وهم وخلط ، فإنه مركب من بيتين بينهما أربعة أبيات على ما في الجمهرة
، وهما :