responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : طرف من الأنباء والمناقب المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 448

وفي أمالي الصدوق (٢٨) بسنده عن جابر بن عبد الله في حديث طويل ، قال : قال النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله : وهو [ عليّ ] أوّل من آمن وصدّقني.

وفي بشارة المصطفى ( ١٠٣ ، ١٠٨ ) بسنده عن أبي ذرّ الغفاريّ ، قال : سمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يقول : عليّ أوّل من آمن بي.

وفي نهج البلاغة ( ج ١ ؛ ١٠٥ ـ ١٠٦ ) من كلام للإمام عليّ عليه‌السلام ، قال فيه : ألا وإنّه سيأمركم [ أي معاوية ] بسبّي والبراءة منّي ، فأمّا السبّ فسبّوني ؛ فإنّه لي زكاة ولكم نجاة ، وأمّا البراءة فلا تتبرّءوا منّي ؛ فإنّي ولدت على الفطرة ، وسبقت إلى الإيمان والهجرة.

وفي كتاب سليم بن قيس (١٩٨) من كلام لقيس بن سعد مع معاوية ، قال فيه : إنّ الله بعث محمّدا رحمة للعالمين ، فبعثه إلى الناس كافّة ... فكان أوّل من صدّقه وآمن به ابن عمّه عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام ...

وفي أمالي الطوسي (١٥٦) بسنده عن العبّاس بن عبد المطّلب ، قال : إنّ عليّا ... أوّل من آمن بالله.

وفي مناقب ابن شهرآشوب ( ج ٣ ؛ ٥٥ ) قال : قال ابن عبّاس : إنّما سمّي أمير المؤمنين لأنّه أوّل الناس إيمانا.

وفي خصائص النسائي (٤٦) بسنده عن عمرو بن عبّاد بن عبد الله ، قال : قال عليّ عليه‌السلام : أنا عبد الله وأخو رسوله ، وأنا الصدّيق الأكبر ، لا يقولها بعدي إلاّ كاذب ، آمنت قبل الناس سبع سنين. وروى قريبا منه في ( ص ؛ ٤٧ ) بسنده عن عبد الله بن أبي الهذيل. وروى قريبا منه سبط ابن الجوزيّ في تذكرة الخواص (١٠٨) عن مسند أحمد بسنده عن حبّة العرني ، عن عليّ عليه‌السلام.

وفي أنساب الأشراف ( ج ٢ ؛ ١٤٦ ) بسنده عن معاذة العدويّة ، قالت : سمعت عليّا على منبر البصرة يقول : أنا الصّديق الأكبر ، آمنت بالله قبل أن يؤمن أبو بكر. وهو في الإرشاد للمفيد (٢١) بزيادة « وأسلمت قبل أن يسلم ».

وفي الإصابة ( ج ٤ ؛ ١٧١ ) بسنده عن أبي ليلى الغفاريّ ، قال : سمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله

اسم الکتاب : طرف من الأنباء والمناقب المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 448
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست