responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح المنير المؤلف : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    الجزء : 1  صفحة : 267

[ق م ع] قَمَعْتُهُ : ( قَمْعاً ) أَذْلَلْتُهُ و ( قَمَعْتُهُ ) ضَرَبْتُهُ ( بالمِقْمَعَةِ ) بِكَسْرِ الْأَوَّلِ وَهِيَ خَشَبَةٌ يُضْرَبُ بِها الْإِنْسَانُ عَلَى رَأْسِهِ لِيَذِلَّ ويُهَانَ و ( القِمَعُ ) مَا عَلَى التَّمْرَةِ وَنَحْوِهَا وَهُوَ الَّذِي تَتَعَلَّقُ بِهِ و ( القِمَعُ ) أَيْضاً آلَةٌ تُجْعَلُ في فَمِ السِّقَاءِ ويُصَبُّ فِيهَا الزَّيْتُ وَنَحْوهُ وَهُمَا مِثْلُ عِنَبٍ فِي الْحِجَازِ وَمِثْلُ حِمْلٍ لِلتَّخْفِيفِ فِي تَمِيمٍ والْجَمْعُ ( أَقْمَاعٌ ).

[ق م ل] القَمْلُ : مَعْرُوفٌ الْوَاحِدَةُ ( قَمْلَةٌ ) و ( قَمِلَ ) ( قَمَلاً ) فهو ( قَمِلٌ ) مِنْ بَابِ تَعِبَ كَثُرَ عَلَيْه ( الْقَمْلُ ).

الْقُمَامَةُ : الكُنَاسَةُ و ( قَمَ ) الْبَيْتَ ( قَمّاً ) مِنْ بَابِ قَتَلَ كَنَسَهُ فَهُوَ ( قَمَّامٌ ) و ( القِمَّةُ ) بِالْكَسْرِأَعلَى الرَّأْسِ وغَيرِهِ ( القُمْقُمُ ) آنية لعَطَّارِ و ( الْقُمْقُمُ ) أَيْضاً آنِيةُ مِن نُحَاس يُسَخَّنُ فِيهِ المَاءُ وَيُسَمَّى المِحَمَّ وَأَهْلُ الشأْم يَقُولُونَ ( غَلَّايَةٌ ) و القُمْقُمُ رُومىٌّ مُعَرَّبٌ وَقَد يُؤَنَّثُ بِالهَاءِ فَيُقَالُ ( قُمْقُمَةٌ ) و ( الْقُمْقُمَةُ ) بِالْهَاءِ وِعَاءٌ مِنْ صُفْرٍ لَهُ عُرْوَتَانِ يَسْتَصْحِبُهُ الْمُسَافِرُ والجَمعُ ( القَمَاقِمُ ).

هُوَ قَمَنٌ : أَن يَفْعَلَ كَذَا بِفَتْحَتَيْنِ أَي جَدِيرٌ وحَقِيقٌ وَيُسْتَعْمَلُ بِلَفْظٍ وَاحِدٍ مُطْلَقاً فَيُقَالُ هُوَ وَهِيَ وَهُمْ وَهُنَّ ( قَمَنٌ ) ويَجُوزُ ( قَمِنٌ ) بِكَسرِ الْمِيمِ فَيُطَابِقُ فِي التَّذْكِيرِ والتَّأْنِيثِ وَالْإِفْرَادِ وَالْجَمْعِ.

[ق ن ب ط] القُنَّبِيطُ : نَبَاتٌ مَعْرُوفٌ بِضَمِّ الْقَافِ والْعَامَّةُ تَفْتَحُ قَالَ بَعْضُ الأئِمَّةِ وَأَظُنُّهُ نَبَطِيًّا.

[ق ن ب] القِنَّبُ : بِفَتْحِ النُّونِ مُشَدَّدَةً نَبَاتٌ يُؤْخَذُ لِحَاؤُهُ ثُمَّ يُفَتَّلُ حِبَالاً وَلَهُ حَبٌّ يُسَمَّى الشَّهْدَانِجَ.

[ق ن ت] القُنُوتُ : مَصْدَرٌ مِنْ بَابِ قَعَدَ الدُّعَاءُ وَيُطْلَقُ عَلَى الْقِيَامِ فِي الصَّلَاةِ وَمِنْهُ قَوْلُهُ « أَفْضَلُ الصَّلَاةِ طُولُ الْقُنُوتِ ». وَ ( دُعَاءُ الْقُنُوتِ ) أَيْ دُعَاءُ الْقِيَامِ ويُسَمَّى السُّكُوتُ فِي الصَّلَاةِ قُنُوتاً ومِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى ( وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ )

[ق ن د] القَنْدُ : مَا يُعْمَلُ مِنْهُ السُّكَّرُ فالسُّكَّرُ مِنَ الْقَنْدِ كَالسَّمْنِ مِنَ الزُّبْدِ ويُقَالُ هُوَ مُعَرَّبٌ وجَمْعُهُ ( قُنُودٌ ) وسَوِيقٌ ( مَقْنُودٌ ) و ( مُقَنَّدٌ ) مَعْمُولٌ ( بالقَنْدِ ).

[ق ن ط] القُنُوط : بِالضَّمِّ الْإيَاسُ مِنْ رَحْمَةِ اللهِ تَعَالَى وَقَنَطَ يَقْنِطُ مِنْ بَابَيْ ضَرَبَ وتَعِبَ وَهُوَ ( قَانِطٌ ) و ( قَنوطٌ ) وحكى الْجَوْهَرِىُّ لُغَةً ثَالِثَةً مِنْ بَابِ قَعَدَ ويُعَدَّى بِالْهَمْزَةِ.

قَنَعَ : يَقْنَعُ بِفَتْحَتَيْنِ ( قُنُوعاً ) سَأَلَ وَفِي التَّنْزِيلِ ( وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ ) ( فَالْقَانِعُ ) السَّائِلُ وَ ( الْمُعْتَرُّ ) الَّذِي يُطِيفُ وَلَا يَسْأَلُ و ( قَنِعْتُ ) بِهِ ( قَنَعاً ) مِنْ بَابِ تَعِبَ و ( قَنَاعَةً ) رَضِيتُ وهُوَ ( قَنِعٌ ) و ( قَنُوعٌ ) ويَتَعَدَّى بهمزَةِ فَيُقَالُ ( أَقْنَعَنِي ) و ( قِنَاعُ ) الْمَرَأَةِ جَمْعُهُ ( قُنُعٌ ) مِثْلُ كِتَابٍ وكُتُبٍ و ( تَقَنَّعَتْ ) لَبِسَتِ الْقِنَاعَ و ( قَنَّعْتُهَا ) بِهِ ( تَقْنِيعاً ) وَهُوَ شَاهِد ( مَقْنَع ) مِثَالُ جَعْفَرِ أَيْ يُقْنَعُ بِهِ وَيُسْتَعْمَلُ بِلَفْظٍ وَاحِدٍ مُطْلَقاً.

[ق ن ن] القِنُ : الرَّقِيقُ يُطْلَقُ بِلَفْظٍ وَاحِدٍ عَلَى الْوَاحِدِ وَغَيْرِهِ وربَّمَا جُمِعَ عَلَى ( أَقْنَانٍ ) و ( أَقِنَّةٍ ) قَالَ الْكِسَائِىُّ ( القِنُ ) مَنْ يُمْلَكُ هُوَ وَأَبَوَاهُ وَأَمَّا مَنْ يُغْلَبُ عَلَيْهِ ويُسْتَعْبَدُ فهو عَبْدُ مَمْلَكَةٍ وَمَنْ كَانَتْ أُمُّهُ أَمةً وَأَبوهُ عَرَبِيًّا فَهُوَ هَجين و ( الْقَانُونُ ) الْأَصْلُ وَالْجَمْعُ ( قَوَانِينُ ).

[ق ن و] القَنَاةُ : الرُّمْحُ و ( قَنَاةُ ) الظَّهْرِ و ( الْقَنَاةُ ) الْمَحْفُورَةُ ويُجْمَعُ الْكُلُّ عَلَى ( قَنًى ) مِثْلُ حَصَاةٍ وحَصًى وعلى ( قِنَاءٍ ) مِثْلُ جِبَالٍ و ( قَنَواتٍ ) و ( قُنُوٍّ ) عَلَى فُعُولٍ و ( قَنَّيْتُ ) ( القَنَاةَ ) بِالتَّشْدِيدِ احْتَفَرْتُهَا و ( قَنَوْتُ ) الشَّيءَ ( أَقْنُوهُ ) ( قَنْواً ) مِنْ بَابِ قَتَل و ( قِنْوةً ) بالْكَسْرِ جَمَعْتُه و ( اقْنَيْتُهُ ) اتَّخَذْتُهُ لِنَفْسِي ( قِنْيَةً ) لَا لِلتِّجَارَةِ هكَذَا قيَّدُوهُ وَقَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ ( قَنَوْتُ ) الغَنَم ( أَقْنُوهَا ) و ( قَنَيْتُهَا ) ( أَقْنِيهَا ) اتَّخَذْتُهَا ( للقِنْيَةِ ) وَهُوَ ( مَالُ قِنْيَةٍ ) و ( قِنْوَةِ ) و ( قِنْيَانٍ ) بِالْكَسْرِ والْيَاءِ و ( قُنْوَانٍ ) بالضَّمِّ وَالْوَاوِ و ( أَقْنَاهُ ) أَعْطَاهُ وَأَرْضَاهُ و ( القِنْوُ ) وِزَانُ حِمْلٍ الكِبَاسَةٌ هذِهِ لُغَة الْحِجَازِ وبالضَّمِّ فِي لُغَةِ قَيْسٍ والْجَمْعُ ( قِنْوانٌ ) بِالْكَسْرِ فِيمَنْ كَسَرَ الْوَاحِد وبالضَّمِّ فِيمَنَ ضَمَّ الْوَاحِدَ وَمِثْلُهُ فِي الْجَمْعِ صِنْوانٌ جَمع صِنْوٍ وَهُوَ فَرْخُ الشَّجَرَةِ وَرِئْدٌ ورِئْدانٌ وَهُوَ التِّرْبُ وحُشٌّ وحُشّانٌ وَلَفْظُ الْمُثَنَّى فِي الرَّفْعِ والْوَقْفِ كَلَفْظِ الْمَجْمُوعِ فِي الوقْف.

[ق ه ر] قَهَرَهُ : ( قَهْراً ) غَلَبَهُ فَهُوَ ( قَاهِرٌ ) و ( قَهَّارٌ ) مُبَالَغَةٌ و ( أَقْهَرْتُهُ ) بِالْأَلِفِ وَجَدْتُهُ ( مَقْهُوراً ) و ( أَقْهَرَ ) هُوَ صَارَ إِلَى حَالٍ يُقْهَرُ فِيهَا.

[ق هـ هـ] قَهَ : ( قَهًّا ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ ضَحِكَ وَقَالَ فِي ضَحِكهِ ( قَهْ ) بالسُّكُون فإِذَا كَرَّرَ قِيلَ ( قَهْقَهَ ) ( قَهْقَهَةً ) مِثْلُ دَحْرَجَ دَحْرَجَةً.

[ق و ل ن ج] القُولَنْجُ : بِفَتْحِ اللَّامِ وَجَعٌ فِي المِعَى الْمُسَمَّى ( قُولُن ) بِضَمِّ اللَّامِ وَهُوَ شِدَّةُ المغَصِ.

[ق و ب] الْقَابُ : الْقَدْرُ ويُقَالُ ( الْقَابُ ) مَا بَيْنَ مَقْبِضِ القَوْسِ والسِّيَة وَلِكُل قَوْسٍ ( قَابَانِ ) و ( القُوبَاءُ ) بِالمَدِّ والْوَاوُ مَفْتُوحَةٌ وَقَدْ تُخَفَّفُ بِالسُّكُونِ دَاءٌ مَعْرُوفٌ.

[ق و ت] القُوت : مَا يُؤْكَلُ ليُمْسِكَ الرَّمَقَ قَالَهُ ابْنُ فَارِسٍ وَالْأَزْهَرِىُّ وَالْجَمْعُ ( أَقْوَاتٌ ) و ( قَاتَهُ ) ( يَقُوتُهُ ) ( قَوْتاً ) مِنْ بَابِ قَالَ أَعْطَاهُ قُوتاً و ( اقْتَاتَ ) بِهِ أَكَلَهُ وهُوَ ( يَتَقَوَّتُ ) بِالْقَلِيلِ و ( المُقِيتُ ) الْمُقْتَدِرُ وَالْحَافِظُ وَالشَّاهِدُ.

اسم الکتاب : المصباح المنير المؤلف : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    الجزء : 1  صفحة : 267
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست