responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفوائد المدنيّة المؤلف : الأسترآبادي، محمّد أمين    الجزء : 1  صفحة : 6

فاضل محقّق ماهر متكلّم فقيه محدّث ثقة جليل ( ص ٢٤٦ ).

وقال البحراني قدس‌سره في اللؤلؤة :

كان فاضلا محقّقا مدقّقا ماهرا في الأصوليين والحديث أخباريّا صلبا!! ( ص ٢١٢ ).

وقال العلّامة الأكبر في البحار معتمدا على كتابه هذا ، ما لفظه :

وكتاب الفوائد المكّية والفوائد المدنيّة لرئيس المحدّثين مولانا محمّد أمين الأسترابادي ( ج ١ ص ٢٠ ).

وقال المجلسي الأوّل قدس‌سره في شرحه ل : « الفقيه » ما لفظه :

والحاصل : أنّ الدلائل العقليّة الّتي ذكرها بعض الأصحاب وبنوا عليها الأحكام أكثرها مدخولة ، والحقّ في أكثرها مع الفاضل الأسترابادي رضى الله عنه.

وقال أيضا في شرحه للكتاب المذكور بلغته كما هو منظور :

وديگر از امورى كه ذكر آن لايق نيست اختلافاتى در ميان شيعه بهم رسيد ، وهريك بموجب يافت خود را از قرآن وحديث عمل مينموده‌اند ومقلّدان متابعت ايشان مى‌كردند ، تا آنكه سي سال تقريبا قبل از اين فاضل متبحّر مولانا محمّد أمين أسترآبادي رحمه‌الله مشغول مقابلة ومطالعه أخبار أئمّة معصومين ( صلوات الله عليهم ) شد ، ومذمّت آراء ومقاييس مطالعه نمود وطريقه أصحاب حضرات أئمّة معصومين را دانست « فوائد مدنيّة » را نوشت وباين بلاد فرستاده وأكثر أهل نجف وعتبات عاليات طريقه او را مستحسن دانستند ورجوع بأخبار نموده‌اند ، والحقّ أكثر آنچه مولانا محمّد أمين گفته است حقّ است.

حاصل هذه العبارات :

إنّ مولانا كان مشغولا بمقابلة الأخبار ومطالعتها وطرح ذلك على الآراء والمقاييس فردّها ، وعرف طريقة أصحاب الأئمّة عليهم‌السلام ودوّنها في « الفوائد المدنيّة » وأرسلها إلى البلاد ، وكان الكتاب مستحسنا عند أكثر أهل النجف والعتبات العاليات ، وبفضله رجعوا إلى الأخبار ، وأكثر ما قاله مولانا محمّد أمين حقّ!!!.

وقال الحرّ العاملي قدس‌سره في الفوائد الطوسيّة ردّا على من قال بأنّ في هذا الكتاب

اسم الکتاب : الفوائد المدنيّة المؤلف : الأسترآبادي، محمّد أمين    الجزء : 1  صفحة : 6
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست