responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرسالة الذهبية المعروفة بـ طبّ الإمام الرضا (ع) المؤلف : نجف، محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 37

طَبَرْزَدٍ[1] وَ مَنْ أَرَادَ أَنْ لَا تَشَقَّقَ أَظْفَارُهُ وَ لَا تَفْسُدَ[2] فَلَا يُقَلِّمْ أَظْفَارَهُ إِلَّا يَوْمَ الْخَمِيسِ وَ مَنْ أَرَادَ أَنْ لَا يَشْتَكِيَ أُذُنَهُ فَلْيَجْعَلْ فِيهَا عِنْدَ النَّوْمِ قُطْنَةً وَ مَنْ أَرَادَ دَفْعَ الزُّكَامِ فِي الشِّتَاءِ أَجْمَعَ فَلْيَأْكُلْ كُلَّ يَوْمٍ ثَلَاثَ لُقَمِ شَهْدٍ.[3] وَ اعْلَمْ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَنَّ لِلْعَسَلِ دَلَائِلَ يُعْرَفُ بِهَا نَفْعُهُ مِنْ ضَرَرِهِ‌[4] وَ ذَلِكَ أَنَّ مِنْهُ مَا إِذَا أَدْرَكَهُ الشَّمُ‌


[1] قال الشيخ الرئيس في القانون 1/ 389« سكر الطبرزد. أبرد و الطف أنواع السكر،. و في( ب و ج) سكر أبلوج.

[2] في( ب و ج و د) ينشق ظفره و لا يميل الى الصفرة و لا يفسد حول ظفره.

[3] الشهد: هو العسل.

[4] زيادة من( ب و ج و د).

اسم الکتاب : الرسالة الذهبية المعروفة بـ طبّ الإمام الرضا (ع) المؤلف : نجف، محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 37
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست