هذه الآيات
تابعت البحوث السابقة في مجال التوحيد و محاربة الشرك، و دخلت في البحث من خلال
طريقين مختلفين، هما: طريق الاستدلال و البرهان، و طريق الوجدان و مخاطبة الإنسان
من الداخل.
ففي البداية
تشير الآية إلى التوحيد الاستدلالي فتقول:
رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي