التي يكون فيها الفرح و السرور هدفا لعمل الإنسان، أو الحالة التي تؤدي إلى
عدم خلوص النية.
فالعمل الخالص يعتبر مهما في الإسلام إلى الحد الذي
يقول فيه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «من أخلص للّه أربعين يوما فجّر اللّه ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه» [1].
دعاء الختام:
إلهي، اجعل نياتنا خالصة في جميع أعمالنا بحيث لا نفكّر بأحد سواك، و لا نعدوك
إلى غيرك ... و اجعل ما نريده و ما لا نريده تبعا لطاعتك و رضاك ... آمين ربّ
العالمين.