يشير القرآن في الآيتين أعلاه إلى التفاصيل الدقيقة المتعلّقة بالحياة العجيبة
لأصحاب الكهف في الغار، و كأنّها تحكى على لسان شخص جالس في مقابل الغار ينظر
إليهم.
في هاتين الآيتين إشارة إلى ست خصوصيات هي:
أوّلا: فتحة الغار كانت باتجاه الشمال، و لكونه في الجزء الشمالي من الكرة
الأرضية، فإنّ ضوء الشمس كان لا يدخل الغار بشكل مباشر، فالقرآن يقول إنّك